ماذا نتعلم من قصة نبي الله أيوب
ختم القصة بقوله (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا ) وقال في ص ( رَحْمَةً مِنَّا ) : لأنه بالغ في التضرع بقوله : ( وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
قصة أيوب عليه السلامقال ابن إسحاق: كان رجلاً من الروم، وهو أيوب بن موصى بن رازخ بن العيص ابن إسحاق بن إبراهيم الخليل
عقاب الطاغين الأشقياء [سورة ص (38) الآيات 55 إلى 64]
من الممكن أن نقول أن قصة النبي أيوب تدور حول مجموعة من الابتلاءات التي مر بها، فكان أولها عندما سلب كل الخير الذي لديه، حيث أنه كان ينعم بالكثير من النعم مثل نعمة المال والأولاد والأنعام وكان له الكثير من الملك والأرض، وعندما جل البلاء بكل ذلك لم يكن للنبي أيوب إلا أن يقوم
ص والقرآن ذي الذكر سبق الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة البقرة