في الآية 2 من سورة محمد
عزّ وجلّ أن يبارك عليهم، وهذه الصلاة جائزة على كلّ المؤمنين، وخاصّة الأنبياء والأئمّة والملائكة (صلّى الله عليهم) (١)
وروى الأئمة عن عمرو عن ابن عباس قرأ معقبات من بين يديه ورقباء من خلفه من أمر الله يحفظونه فهذا قد بين المعنى
تحميل صورة الأصحاح
و { من } هنا ابتدائية لأن الإِنفاق يصدر عن السعة في الإِعتبار ، وليست { من } هذه ك ( مِن ) التي في قوله تعالى : { ومما رزقناهم ينفقون } [ الأنفال : 3 ] لأن النفقة هنا ليست بعضاً من السعة ، وهي هناك بعض
وكان جسيما ، أدلم ثائر شعر الرأس أحمر العينين ، أسفع الخدين ، وكان يسمع الكلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ينقله إلى المنافقين ، وهو الذي قال : إنما محمد أذن ، من حدثه بشيء صدقه